updates

Slid bar

The Occupation We Choose to Ignore’

Do you know who I am? I am a Sahrawi. The land to which I refer is what is known today as the non-self-governing territory ofWestern Sahara. My country was colonized by the Spanish and the French between 1884 and 1975, divided in two and occupied by Moroccan and Mauritanian forces thereafter, and has been ruled exclusively by the Kingdom of Morocco from 1979 until the present.

The Western Sahara: forgotten first source of the Arab Spring

this is one part of the Arab Spring that western governments don't want to talk about. And their silence, and the UN's complicity in it, is why that repression continues, and a terrible injustice is perpetuated.

ISS - News - The Western Sahara and North African People’s Power

Respect the right of individuals to peacefully express their opinions regarding the status and future of the Western Sahara and to document violations of human rights

King of Morocco to be biggest benefactor of EU trade agreement - Telegraph

it has emerged that the single biggest beneficiary of the deal will be the King of Morocco, who is head of one of the three largest agricultural producers in the north African country and lays claim to 12,000 hectares of the nation's most fertile farmland.

North African Dispatches Africa’s Forgotten Colony

Oblivion it seems is the current reality for the arid North African territory of Western Sahara; often referred to as Africa’s ‘Last Colony’. In my opinion, it would be more accurate to describe it as ‘Africa’s Forgotten Colony’.

1 2 3 4 5

Apr 13, 2012

الحكم بسنة و نصف على المعتقل السياسي الصحراوي " غالي بوحلا " بمحكمة الاستئناف بالعيون / الصحراء الغربية

جرت بتاريخ 11 أبريل / نيسان 2012 بالغرفة الجنائية قضاء الدرجة الأولى بمحكمة الاستئناف بالعيون / الصحراء الغربية محاكمة المعتقل السياسي الصحراوي " غالي بوحلا " في ملف عدد 97 / 10 / 12، الذي يمثل للمرة الثانية و هو في حالة اعتقال بعد أن قضى حوالي 08 أشهر و 10 أيام رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي ( لكحل ) بالعيون / الصحراء الغربية.
و قد و لج المعتقل الصحراوي " غالي بوحلا " قاعة الجلسات و هو يرفع شارة النصر و يردد شعارات مطالبة بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير وسط تصفيق عائلته و مجموعة من المواطنين الصحراويين من مختلف الأعمار حضروا للتضامن معه و المطالبة بإطلاق سراحه.
و مباشرة بعد أن تأكدت هيئة المحكمة من هويته، فوجئ برئيس المحكمة يوجه له العديد من التهم ذات الطابع الجنائي، من قبيل جنيات:
ـ تكوين عصابة إجرامية من أجل ارتكاب جنايات ضد الأشخاص الأموال.
ـ محاولة القتل مع سبق الإصرار و الترصد.
ـ تعييب شيء مخصص للمنفعة العامة ( جنحة )
ـ حمل السلاح الأبيض في ظروف من شأنها المس بسلامة المواطنين ( جنحة ).
طبقا للفصول 293 و 294 و 114 و 393 و 394 و 395 و 595 و 303 من القانون الجنائي المغربي.
و هي التهم التي نفاها جملة و تفصيلا المعتقل " غالي بوحلا " بعد أن اعتبر أن اعتقاله جاء للانتقام منه و من مواقفه السياسية، على اعتبار أنه ينشط في توزيع المناشير و أعلام جبهة البوليساريو قبل أن يتعرض للاعتقال و تتعرض عائلته للاعتداء داخل منزلها بسبب تنديدها باعتقاله و المطالبة بالإفراج عنه.
و في سؤال عن التصريحات المتضمنة في محضر الشرطة القضائية، أكد أنه أرغم على توقيع محاضر الضابطة القضائية دون أن يطلع عليها أو يعرف مضمونها ، معتبرا أن ضباط الشرطة الذين اعتقلوه و حققوه معه هم من وضع هذه التصريحات بعد أن رفض تجنيده كعميل مع المخابرات المغربية منذ سنة 2007 .
و في تدخل ممثل النيابة العامة التي لم تتطرق للوقائع و ظروف و ملابسات اعتقال الشاب الصحراوي " غالي بوحلا "، حيث اكتفى بتأييد أمر الإحالة على غرفة الجنايات من طرف قاضي التحقيق و ألح على الإدانة بأقصى العقوبات طبقا لفصول المتابعة.
و في مرافعة هيئة الدفاع المكون من الأستاذين " محمد أبو خالد " و " بزيد لحماد " ، تم الطعن في محضر الضابطة القضائية الذي تم وصفه بالملفق و المفبرك و الحامل لمجموعة من المتناقضات ، كما وقف على جميع التهم المنسوبة للمعتقل الصحراوية بالتحليل و التفصيل، معتبرا أنها لا تتوفر على الضمانات القانونية للإدانة و أنها انتزعت تحت الضغط و الإكراه بما يتعارض مع الفصل 293 من قانون المسطرة الجنائية، إضافة إلى انعدام حالة التلبس و غياب العناصر التكوينية لجميع التهم المنسوبة للمعتقل.
ووقف الدفاع على قضية إطلاق الرصاص في الهواء من طرف دورية تابعة للشرطة المغربية بمبرر حمايتها من طرف مهاجمين ، و هو ما لم يأتي متضمنا في محضر الضابطة القضائية، التي كان عليها القيام بمحضر معاينة و استماع لعناصر الشرطة حول عدد الرصاصات و كيف تم أطلاقها ؟ و هل بالفعل أطلقت في الهواء ؟ مع الاستماع أيضا لشهود أو مصرحين من المفترض أن يكونوا قد سمعوا إطلاق الرصاص في الهواء كما جاء متضمنا في المحضر المذكور.
و طالب الدفاع بعد أن أدلى بشهادة تأهيلية في الكهرباء الصناعية كان قد حصل عليها المعتقل من معهد التكوين المهني، بالحكم بالبراءة أو بحكم موقوف التنفيذ طبقا للفصل 55 و 146 من المسطرة الجنائية ، مذكرا بان المعتقل كان قد فقد أبوه مباشرة بعد اعتقاله و تعذيبه و إساءة معاملته بمخفر الشرطة الفضائية بالعيون / الصحراء الغربية على خلفية نشاطه السياسي ،و الذي كان شجاعا أمام هيئة المحكمة و لم ينكره.
و في الأخير أعطيت الكلمة للمعتقل " غالي بوحلا " و أكد مرة أخرى نفيه للتهم الموجهة ضده و بأنه سيتسمر في نشاطه السياسي و مطالبته باستقلال الصحراء الغربية الذي يجد نفسه مستعدا لإعطاء و السخاء بدمه في سبيله بطرق سلمية و ليس عن طريق سيلان دم الشرطة، في إشارة إلى اتهامه بمحاولة القتل مع سبق الإصرار و الترصد لعناصر الشرطة بدواعي الحقد.
و بعد حوالي ساعتين و نصف من المداولة ، أصدرت هيئة المحكمة حكما قاسيا و جائرا في حق المعتقل السياسي الصحراوي " غالي بوحلا " مدته سنة و نصف سجنا نافذا بعد تبرئته من جنايات تكوين عصابة إجرامية و القتل العمد مع سبق الإصرار و الترصده بمتابعته بتهم ذات طابع جنحي و بعد أن ولج مجددا قاعة الجلسات و هو يهتف " عاشت جبهة البوليساريو ".
و مباشرة بعد النطق بالحكم ردد المعتقل " غالي بوحلا " شعار " لا بديل ، لا بديل عن تقرير المصير " وسط تصفيق و ترديد للشعارات المطالبة بتقرير المصير لمجموعة من الحاضرين بشكل أدى بعناصر الشرطة إلى إرغامه بالقوة على الخروج من قاعة الجلسات و الالتحاق بمكان احتجاز المعتقلين داخل المحكمة، حيث لا يعرف إن كان قد تعرض للاعتداء من قبل حوالي 20 شرطيا كانوا داخل قاعة الجلسات و خارجها بالباب المؤدي لمكان الاحتجاز في انتظار نقل المعتقلين للسجن المحلي ( لكحل ) بالعيون / الصحراء الغربية.
المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
عن حقوق الإنسان
CODESA
العيون / الصحراء الغربية:
11 أبريل / نيسان 2012


0 comments:

Post a Comment