updates

Slid bar

The Occupation We Choose to Ignore’

Do you know who I am? I am a Sahrawi. The land to which I refer is what is known today as the non-self-governing territory ofWestern Sahara. My country was colonized by the Spanish and the French between 1884 and 1975, divided in two and occupied by Moroccan and Mauritanian forces thereafter, and has been ruled exclusively by the Kingdom of Morocco from 1979 until the present.

The Western Sahara: forgotten first source of the Arab Spring

this is one part of the Arab Spring that western governments don't want to talk about. And their silence, and the UN's complicity in it, is why that repression continues, and a terrible injustice is perpetuated.

ISS - News - The Western Sahara and North African People’s Power

Respect the right of individuals to peacefully express their opinions regarding the status and future of the Western Sahara and to document violations of human rights

King of Morocco to be biggest benefactor of EU trade agreement - Telegraph

it has emerged that the single biggest beneficiary of the deal will be the King of Morocco, who is head of one of the three largest agricultural producers in the north African country and lays claim to 12,000 hectares of the nation's most fertile farmland.

North African Dispatches Africa’s Forgotten Colony

Oblivion it seems is the current reality for the arid North African territory of Western Sahara; often referred to as Africa’s ‘Last Colony’. In my opinion, it would be more accurate to describe it as ‘Africa’s Forgotten Colony’.

1 2 3 4 5

Nov 20, 2010

أمير المؤمنين يسفك الدماء في الشهر الحرام...


؟

أمير المجرمين محمد السادس


باسم الله الرحمان الرحيم * إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذالك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم * صدق الله العظيم، إنطلاقا من الآية الكريمة التي تدعوا كافة المسلمين الموقنين بوحدانية الخالق أن يحترموا ويُقدسوا شهور الله، منها شهر ذي القعدة وذي الحجة التي نقض فيها عهد الله محمد السادس وخالف كل الشرائع والتقاليد الإسلامية، فما شهدت الحِجج بكسر الحاء ملك يدعي إمارة المؤمنين يُخالف عهد الله ويجور على قوم مسلمين يُوحدون الله ويسفك دمائهم ويُشرد أسرهم ويسلب أرضهم في شهر من الأشهر الحُرم التي حرم فيها الله سبحانه وتعالى القتل وسفك الدماء والجور على الأقوام.. وجعلها أشهر السلم والآمان نظرا لعظمتها وقداستها، عند الله والأمة الإسلامية جمعاء، لكن من يدعي إمارة المؤمنين ظلم نفسه وشعبه في أشهر الله فاقترف ما إقترف...؟ فوالله لقد ظلم وجار..؟ قتل وغَار..؟ أبكى الأطفال والنساء والشيوخ في يوم العيد الذي يُفترض أن يكون يوم فرحة وأمن وأمان..؟ لقد ظلمت وما أنصفت فوالذي رفع السماء بغير عمد كل دمعة سالت من أعين نساء وشيوخ هذا الشعب المُغتصبت أرضه.. كل دمعة سالت من أعين أطفال هذا الشعب المسلم.. ستحاسب عليها يوم لا ينفعك لا مُلك ولا جاه ولا سُلطان..؟ واعلم أن الله هلك وأخذ بأخذ عزيز مُقتدر من هو أطغى منك وأشد قوة..؟ كما أذكرك لعل الذكرى تنفعك أن دعوة المظلوم مستجابة كما قال سيد المرسلين في الحديث القدسي * وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين * .. فما بالك بآيادي مظلومة رفعت في يوم عيد يستحي الله من عباده أن يردهم صفر اليدين..؟ فٱعلم أيَّ منقلب ستنقلب.. وستبدي لك الأيام والأقدار ما كنت جاهل.. الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر من كل جبار طاغي ومن الإستعمار النازي


دينيا وإسلاميا قضية الصحرء الغربية وشعبها الشقيق مسؤولية كل عربي مسلم يُوحد الله، شأنها شأن القضية الفلسطينية، فالشعبين سيان مُحتلان مُستعمران تجمعهم وحدانية الله والإسلام والعروبة، ويُفرقهم العامل الجغرافي..؟ فكما يُقتل الأطفال وتُرمل النساء وتُشرد العائلات في فلسطين الحبيبة من طرف اليهود الصهاينة، كذالك ومثال يحدث مع الشعب الصحراوي المسلم الشقيق على يد اليهود المغاربة الغزاة المُتشبعين بالفكر النازي... فلازالت حملة التطهير العرقي والإختطافات والإعتقالات قائمة على قدم وساق ضد الشعب الصحراوي المناضل في غياب أي مراقبة دولية وأممية أو حقوقية في المنطقة المستعمرة، فمدينة العيون السليبة تحتضر ولحد الساعة لم يُستجد أي قرار رسمي ينصف المواطنين الصحراويّين من جحيم الإستعمار المغربي... فقد طفح الكيل.. وكَلَّ صَبرنا..؟ فلا بد من تدخل أممي رسمي لحل هذا المشكل الذي عمَّر أكثر من ثلاثة عقود ونيف والشعب الصحراوي بين مطرقة جحيم الإستعمار وسندان التماطل الدولي..؟ لقد حان اليوم للشعب الصحراوي أن ينعم بحريته وٱستقلاله.. فإن كان العكس فالكفاح المُسلح كفيل بضمانه والمناضلون المقاومون الصحراوييون الأشاوس فدا الصحراء وشعبها..؟ والله معهم ماداموا مُستعمرين مستظعفين مغلوبين على أمرهم من طرف النازي المغربي بقيادة رأس الفتنة محمد السادس الذي يحب أن يُحاكم من طرف المحكمة الجنائية الدولية بتهمة إرتكاب جرائم ضد الإنسانية منذ تربعه على عرش النازية الفاشية آخرها مجزرة الثامن من نوفمبر الأسود التي أصبح صيتها وصمة شؤم وعار على المطبخ الحقوقي المحلي والدولي.. هذا اليوم يجب أن يكون يوما عالميا نقف فيه دقائق بل ساعات صمت ترحما على شهداء الثامن نوفمبر الذين راحوا ضحية غدر رصاص الجيش النازي المغربي قاتل الأطفال

لقد تتبعنا بصفتنا حقوقيين ومغاربة تهمنا قضية إخواننا الصحراويّين الذين نُكن لهم كل الإحترام والتقدير ما روجت له وسائل إعلامنا التي نشك أصلا في نزاهتها كون أن الصور التي ظهرت على شاشات التلفزيون الإسباني كقناة -أنتينا تريس-.. مُفبركة وتعود إلى أحداث سبقت أن تناقلها وسائل الإعلام المرئي والمكتوب بالمغرب وفلسطين الأولى تخض الأطفال الذي يدعي النظام المغربي معززا أكاذيبه ومغالطاته التي لا يجهلها الرأي العام الوطني والدولي بالخائن للقضية الفلسطينية الملقب بكبير المفاوضين أنهم أطفال فلسطينين ضحايا العدوان الإسرائيلي..؟ ولم يقف الإعلام المغربي المخابراتي عند هذه الكذبة بل وصلت به الدنائة الإعلامية إلى وصف العائلة المُغتالة على يد الجيش المغربي الغاصب أنها مغربية وأن الحادثة وقعت كذالك العام الفارط في الدار البيضاء وهي جريمة قتل إقترفها شاب مغربي ضد أمه وعائلته مستدلين بجريدة الأحداث المغربية المعروفة بفبركة التصريحات والإستجوابات والأحداث وهي جريدة مخابراتية مائة بالمائة.. وأنا شخصيا ضحية من ضحيا هذه الجريدة التي تآمرت مع المخابرات ضدي وضد الصحفي علي لمرابط في السابع والعشرون من يوليوز ألفين وسته.. إذن كل ما جاء به الإعلام المغربي بخصوص الصور التي فضحت جرائم النظام المغربي كذب وبهتان وٱفتراء لا يمر على ذوي العقول السليمة...؟

أيها النظام الملكي النازي نحن صامدون مرابطون لكم بالمرصاد ندود عن إخواننا الصحراويّين بالغالي والنفيس...؟ سنُناضل سنكمل مسيرتنا الحقوقية من أجل بلدنا المغرب وشعبنا الذي هو جزء لا يتجزأ من قلوبنا... سنقول كلمة الحق ولو على حساب أرواحنا.. ولا نسمح للنظام الملكي الطاغي المستعمر أن يُورط شعبنا في جرائم ضد الشعب الصحراوي الحبيب.. وإن كان له ما يصبوا إليه فعلى جثثنا نحن المناضلين المغاربة كي يعلم العالم أن هناك من الشباب المغربي من ضحوا بأنفسهم وأرواحهم في سبيل الشعب الصحراوي الشقيق.. ويعلم أيضا أن هناك أصوات صادرة من مغاربة تُرفع وتقول لا للإستعمار المغربي في الصحراء.. فلبئس شبابي يُفنى تحت رحمة نظام نازي إستعماري جائر على بلد مُسلم


هـشــام بـوشـتــ     ـالنصر للشعب الصحراوي الشقيق 



0 comments:

Post a Comment