updates

Slid bar

The Occupation We Choose to Ignore’

Do you know who I am? I am a Sahrawi. The land to which I refer is what is known today as the non-self-governing territory ofWestern Sahara. My country was colonized by the Spanish and the French between 1884 and 1975, divided in two and occupied by Moroccan and Mauritanian forces thereafter, and has been ruled exclusively by the Kingdom of Morocco from 1979 until the present.

The Western Sahara: forgotten first source of the Arab Spring

this is one part of the Arab Spring that western governments don't want to talk about. And their silence, and the UN's complicity in it, is why that repression continues, and a terrible injustice is perpetuated.

ISS - News - The Western Sahara and North African People’s Power

Respect the right of individuals to peacefully express their opinions regarding the status and future of the Western Sahara and to document violations of human rights

King of Morocco to be biggest benefactor of EU trade agreement - Telegraph

it has emerged that the single biggest beneficiary of the deal will be the King of Morocco, who is head of one of the three largest agricultural producers in the north African country and lays claim to 12,000 hectares of the nation's most fertile farmland.

North African Dispatches Africa’s Forgotten Colony

Oblivion it seems is the current reality for the arid North African territory of Western Sahara; often referred to as Africa’s ‘Last Colony’. In my opinion, it would be more accurate to describe it as ‘Africa’s Forgotten Colony’.

1 2 3 4 5

Nov 16, 2010

مستجدات




مكسيكي وإسبانية يعيشون الحصار بالعيون المحتلة ويؤكدون أن ما يجري هناك "هو تصفية عرقية" (مع فيديو أسفل الخبر)
15/11/2010 
نشرت جريدة "إيلموندو" الإسبانية الواسعة الإنتشار، في عددها ليوم الأحد، خبرا مفاده أن المراقبين إيسابيل تيراثا (اسبانية) وأنطونيو فالاسكيز (مكسيكي) لا زالوا يعانون من الحصار والترهيب لأيام بمدينة العيون، قد أكدا أن ما يجري هناك "هو تصفية عرقية" ضد الصحراويين.

وكان المراقبان الدوليان قد نجحا في التسلل لمدينة العيون المحتلة، ووصلا رفقة مراقبين آخرين للدخول لمخيم "اكديم إيزيك"، وساهما في نقل حقيقة ما جرى هناك، بعد أن حضرا فصول جريمة قوات الإحتلال ضد المواطنين الصحراويين العزل يوم الإثنين 8 نوفمبر الماضي.

وفي اتصال هاتفي سابق مع الجريدة، أكد المراقبان أنهما نجحا في الوصول إلى العيون المحتلة هربا من المذبحة التي جرت في مخيم "اكديم إيزيك"، حيث "وصلنا والرعب في قلوبنا"، لتضيف إيسابيل "الليل في العيون مرعب. كتائب الشرطة والجيش تواصل البحث عن الصحراويين منزلا منزلا".

الجيش والشرطة "تحطم الأبواب ويعذبون ويعتقلون الصحراويين. يريدون تصفية الشعب الصحراوي، ما يجري هناك مرعب".
...




15/11/2010 
أكدت المراقبة الإسبانية، إيسابيل تيراثا، لجريدة "ايلموندو" في عددها ليوم الأحد، أن "ليالي العيون مرعبة" بعد مذبحة مخيم "اكديم إيزيك"، مضيفة أن سلطات الإحتلال نقلت عشرات المعتقلين الصحراويين للمدن المغربية في حافلات.


"الليل في العيون مرعب. كتائب الشرطة والجيش تواصل البحث عن الصحراويين منزلا منزلا. تحطم الأبواب وتعذب وتعتقل الصحراويين. إنهم يريدون تصفية الشعب الصحراوي، ما يجري هناك مرعب"، تقول السيدة إيزابيل التي اعترفت أنها لم تخف يوما في حياتها مثلما حصل معها هناك.

وأكدت من جهة أخرى أن عدد المعتقلين مرتفع جدا، حيث "توصلنا بمعلومات أن 10 حافلات على الأقل خرجت يوم السبت مملوءة بمعتقلي السجن لكحل لتوزيعهم ربما على بقية سجون المغرب، وإفراغ مكان للمزيد من المعتقلين الصحراويين".

وكانت المراقبة ورفيق آخر لها قد حضرا فصول الهجمة العسكرية على المواطنين الصحراويين بمخيم "اكديم إيزيك" يوم الإثنين 8 نوفمبر الماضي، ونجيا بأعجوبة، ليصلا العيون والرعب قد تملكهما، في حين كانت الشرطة المغربية تبحث عنهما وعن مراقبين آخرين نجحوا في التسلل للمدينة المحتلة.

وللمرة الأولى، تقول المراقبة الإسبانية، توصلنا بمكالمة من وزيرة الخارجية الإسبانية، ترينيداد خيمينث، والتي أكدت لهما أن اسبانيا ستعمل على إخراجهما من العيون المحتلة دون أن يتعرضا لأذى، حيث أن الجميع كان يخشى على حياتهما من انتقام المغرب.

وكانت الخارجية الإسبانية قد نجت في إخراج مراقبين آخرين هما سيلفيا غارسيا وخافيير سوبينيا، يوم الأحد وقد وصلا جزر الكاناري وهم في حالة مزرية.



جنوب إفريقيا تؤكد على ضرورة توسيع صلاحيات بعثة "المينورسو" لتشمل حماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية
بريتوريا 15 نوفمبر2010 (واص)- أكد نائب وزير الشؤون الخارجية والتعاون في جنوب أفريقيا، السيد إبراهيم إبراهيم الاثنين على الحاجة الملحة لتوسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء بالصحراء الغربية "المينورسو" لتشمل حماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.

وذكر المسؤول الجنوب إفريقي، أن إيجاد آلية أممية لحماية المواطنين الصحراويين بات أكثر من ضرورة. وأضاف، "يجب على الأمم المتحدة إسناد بعثتها في الإقليم هذه المهمة".

وجدد نائب وزير خارجية جنوب إفريقيا في اجتماع عقده اليوم مع السفير الصحراوي بالبلد السيد، الصالح العبد، موقف بلاده الداعم لحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره " كمبدأ أساسي اعتمدته حكومة جنوب إفريقيا منذ سقوط نظام الفصل العنصري ".

وبعد إبلاغه من قبل السفير الصحراوي عن مستجدات القضية الصحراوية وخاصة الأحداث الأخيرة والوضع العام في الأراضي المحتلة، أعرب السيد ابراهيم ابراهيم عن "استنكاره" لما قامت به سلطات الاحتلال المغربية من انتهاكات في حق المدنيين الصحراويين.(واص)
084/090/1420/15نوفمبر010وا


0 comments:

Post a Comment