updates

Slid bar

The Occupation We Choose to Ignore’

Do you know who I am? I am a Sahrawi. The land to which I refer is what is known today as the non-self-governing territory ofWestern Sahara. My country was colonized by the Spanish and the French between 1884 and 1975, divided in two and occupied by Moroccan and Mauritanian forces thereafter, and has been ruled exclusively by the Kingdom of Morocco from 1979 until the present.

The Western Sahara: forgotten first source of the Arab Spring

this is one part of the Arab Spring that western governments don't want to talk about. And their silence, and the UN's complicity in it, is why that repression continues, and a terrible injustice is perpetuated.

ISS - News - The Western Sahara and North African People’s Power

Respect the right of individuals to peacefully express their opinions regarding the status and future of the Western Sahara and to document violations of human rights

King of Morocco to be biggest benefactor of EU trade agreement - Telegraph

it has emerged that the single biggest beneficiary of the deal will be the King of Morocco, who is head of one of the three largest agricultural producers in the north African country and lays claim to 12,000 hectares of the nation's most fertile farmland.

North African Dispatches Africa’s Forgotten Colony

Oblivion it seems is the current reality for the arid North African territory of Western Sahara; often referred to as Africa’s ‘Last Colony’. In my opinion, it would be more accurate to describe it as ‘Africa’s Forgotten Colony’.

1 2 3 4 5

Nov 19, 2011

نظيرة محمد: قدمت بعفوية معاناة اهل الصحراء


فيلمها 'دموع من الرمال' سحب من العرض.. وحاز على جائزة 'آفاق جديدة'
2011-11-14


فاطمة عطفة: ربيع الثورات العربية فتح الباب واسعا أمام شعوب أمتنا وعلاقتها بعضها ببعض من حيث الاختيار الحر في الاتحاد أو الاستقلال تحقيقا لإرادة نابعة من الشعب وليس خضوعا لأوامر ملكية أو جمهورية أو وصاية أجنبية. ولقاؤنا اليوم مع ممثلة جميلة أتيح لي أن ألتقيها قبل أن تغادر الفندق بدقائق معدودة.
وكانت عند استلام الجائزة قد أثارت بصراحتها حساسية لدى أخوة من المغرب ما كان لنا أن نتوقف عندها لولا أن 'القدس العربي' عودت قراءها على الصراحة والشفافية بعيدا عن كل حساسية طارئة أو مزمنة. إنها الممثلة نظيرة محمد التي شاركت مع صديقتها ميمونة في تمثيل فيلم 'دموع من رمال' للمخرج الإسباني بيدرو بيريز روسادو واستلمت جائزة اللؤلؤة السوداء بالنيابة عن الممثلة ميمونة التي حصلت على الجائزة كأفضل ممثلة في مسابقة 'آفاق جديدة' في الأفلام الطويلة. وقد خرج الوفد المغربي من الصالة احتجاجا على منح الجائزة وعلى تصريح الممثلة بأنها صحراوية وليست مغربية.
ـ فيلم 'دموع من رمال' أثار مشكلة، ماذا تحدثيننا عن دورك في هذا الفيلم، بعيدا عن المشاكل التي يمكن أن يثيرها؟
* 'فيلم 'دموع من رمال' من إنتاج إسباني، وقد مثلت فيه وكان أول عمل سينمائي لي، وهو يحكي قصة أختين واحدة منهما جاءت من إسبانيا، بعد أن كانت تعيش مع عائلة إسبانية لمدة 16 سنة، وأختها كانت ساكنة في مخيمات اللاجئين مع جمعيات. جاءت الأخت في العطلة الصيفية مع آخرين يساندون القضية الصحراوية، وكان السؤال الذي واجهها: هل تكتفي بزيارة عابرة لقبر والدتها أم تقيم مع أختها وأبناء شعبها؟ وفي مخيمات اللاجئين بدأت حياة جديدة مع أختها التي تعاني من مشكلة عرج من رجلها. وتبدأ العلاقة بين الأختين في هذه المخيمات. هذا العمل يصور واقع ما يعانيه أبناء الصحراء في هذه المخيمات ونحن نتطلع إلى اليوم الذي نحصل فيه على حقوقنا الوطنية. هذا أول فيلم أشارك فيه، فأنا لم أكن ممثلة من قبل لكن الفيلم حصل على نجاح كبير، لذلك أنا فرحانة بهذا النجاح'.
ـ بما أن دراستك في إسبانيا وأصولك من الصحراء، ماذا أضافت لك الثقافة والفنون الإسبانية إلى مخزونك من تقاليد الصحراء؟
* 'أنا أدرس في إسبانيا وأشتغل، وقد أقمت في مخيمات اللاجئين ولمست معاناة هذا الشعب وهو في حالة حرب لأكثر من 35 سنة، من هنا أشوف الحياة بنظرة ثانية، وأرى معاناة هؤلاء الناس في حياتهم وما يقدمونه للحصول على حقهم في الاستقلال. كذلك إسبانيا تعلمت منها الكثير في الثقافة والفن والنظام في الحياة، ومن يعيش ضمن التاريخ الأسباني الممتد إلى الحقبة الإسلامية وما تركته بالتأكيد يكسب الكثير من الغنى الفكري والروحي، وهذا يساعده في بناء حياة مليئة بالعمل الذي لا ينضب'.
ـ إذا كان العمل الأول الذي شاركت فيه حصل على جائزة في مهرجان أبو ظبي السينمائي، يعني هذا أنه يرسم لك مستقبلا متميزا بين نجوم السينما، ماذا سيكون تأثير الجائزة على عملك في المستقبل؟
*' لا أعرف ماذا أجيب وأنا أشارك لأول مرة في عمل سينمائي وأول مرة نأخذ جائزة أنا أو صديقتي على الدور الذي قامت به كل واحدة منا، أنا فرحانة جدا لا لأن الجائزة باسمي أو باسم صديقتي ميمونة بل نحن نمثل الشعب الصحراوي كله وقضية الشعب الصحراوي'.
ـ كم هو جميل بأن يلتزم كل واحد منا بقضية شعبه. ما يظهر عليك من محبة لهذا الشعب وقضيته، بدا واضحا من خلال تقديمك للدور على الشاشة؟
*' نعم أنا عشت أياما وحياة صعبة في مخيمات اللاجئين، وهذه الأيام تمشي معي وهي ساكنة في قلبي دائما ولا يمكن أن أنساها أبدا، لذلك لما قدمت الدور كان مرسوما في خيالي ووجداني وقدمت بكل عفوية ومصداقية لمعاناة أهلي في الصحراء'.
ـ كيف تكون عندك حب السينما والتمثيل؟
* 'كنت مع المتظاهرين من أجل الصحراء في إسبانيا رآني مخرج الفيلم، بدأ يسأل ويبحث عني، وأخيرا تم الاتفاق على أن أقوم بالدور المرسوم لي فيه، وحصل الفيلم على الجائزة'.
جائزة لفيلم لم يعرض
مما يذكر أن مسابقة 'آفاق جديدة' تشارك لأول مرة في مهرجان أبوظبي وقد ترأس لجنة التحكيم المخرج الإيراني بهمان قوبادي حيث حصلت الممثلة ميمونة على الجائزة، وقدرها عشرون ألف دولار دولار، مناصفة مع سونيا غويدس كأفضل ممثلة في المهرجان في أول دور لها في السينما. وعلى منصة الاحتفال عند تسلم هذه الجائزة، وجهت ضيفتنا الممثلة نظيرة محمد تحية إلى شعب الصحراء الغربية بمناسبة الفوز قائلة: 'هذه اللحظة مهمة جدا لشعبنا، شعب الصحراء الغربية'. وقد تم سحب الفيلم بعد أن كان مقررا عرضه على الجمهور، إلا أن الجميع فوجئ به يفوز بجائزة في المهرجان.


0 comments:

Post a Comment